بدأ ملتقى د/محمود الشنوانى بأسئله عن خريطه امريكا الجنوبيه بعد ازاله الخريطه وقد تم توزيع ورقه وقلم على الحاضرين ليتم تسجيل اجاباتهم فيها وبعد انتهاء الحاضرين من تسجيل اجاباتهم وتسليمها لدكتور محمود .
بدأت (منه طنطاوى) فى قراءه التقرير الذى اعدته هى وفريق العمل معها والذى تكون من
امينه محمد و ماجد منير و مصطفى سعيد و تقي سيد
وقد كان التقرير يتحدث عن (التكاتك) وسائقينه، وقد شمل التقرير حوار مع احد السائقين واوضح انه يعمل سائق (توك توك ) مع انه بكالريوس هندسه – جامعه القاهرة وانه اذا عمل فى مجاله لن يحقق دخله الاكتفاء الذاتى له ولأسرته ولهذا فأنه مضطر للعمل فى هذه الوظيفه مشيرا الى ان هذا المشروع مربح جدا فأنه يحصل على ما يقرب من (70:50) جنيه فى (الورديه) الواحده ويحصل على ما يقرب من 250 جنيه فى اليوم ولكنه ايضا يتعرض لمشاكل مثل سائقين (التوكتوك) صغار السن وبعد انتهائها من قراءه التقرير عرضت بعض الصور الخاصه بالتقرير موضحه حكايه كل صورة وكانت الصور عباره عن صور ل احد السائقين وبعض العبارات المكتوبه على ظهر (التوك توك) وقد كانت هذه الصور مكونه من عبارات مثل (يارب سترك) وايات قرأنيه وصور ابناء السائقين و(افيهات افلام) وبعد الانتهاء شكرها دكتور محمود والفريق العمل معها وشكرهم الحاضرين مشيرا احد الحضور انه لو اضيف للتقرير مواضيع اخرى مثل حوار مع احد الركاب والمشاكل اللتى يعانون منها بسبب هذه الموصله سيكون التقرير افضل.
وعند انتهاء فريق العمل من عرض تقريرهم سقف الجميع تسقيف حار لهذا المجهود
وسال دكتور محمود ايه اكتر حاجة ممكن تخوفنا؟
فأختلفوا حول الاشياء التى ترعب كلا منهم وان هناك من يخاف من الانسان المسخ اكثر من الكائنات المرعبة وهناك العكس
فقال (مصطفى تركى ):انه كان يسير فى شارع مظلم ليلا فهاجمته مجموعه من الكلاب تجرى خلفه.
وقالت (امينه محمد): انها كانت فى زياره لاختها وكانت تسكن فى المرج وكانت بالتحديد فى حجرة قيل عنها زمان انها كانت مسكونه بروح طيبه وكانت تتابع احد الافلام المرعبه مع اسرتها فقامت الاسرة كى تنام وظلت امينه بمفردها فشعرت بشئ من الخوف فقامت حتى تغلق النور وتنام فكانت المسافه بينها وبين مفتاح الكهرباء كبيرة فذهبت اليه واغلقت النور ولاكن شعرت بأحساس من الفزع يملأ قلبها وظلت على هذا الشعور الى ان ذهبت لسريرها كى تنام.
وقالت (رقيه عماد) : انها كانت تتابع فيلم رعب على (لاب توب) مع اسرتها فقاموا لغرض ما وظلت تشاهده بمفردها فأنقطع تيار الكهرباء بمجرد خروج اهلها من المنزل وقبل ان تفكر فى اطفاء الفيلم شعرت بكتله من السخونه خلف ظهرها وشعرت بشئ يريد دفعها للأمام .
وقال أ/احمد صبرى انه كان يتابع فيلم رعب على التلفاز وكان قصه الفيلم ان احد ما يشاهد التلقاز فيخرج من التفاز الاشخاص الذين يمثلون ويتحول الشخص الى جزء من الفيلم ، فأراد أ/احمد صبرى تغيير القناه لكنه فؤجئ بأن جهاز التحكم لا يعمل فأراد نزع(الفيشه)لكنه كان بينه وبينها مسافه ليست بالقليله فعاش 3 دقائق (مده قليله ) لكنه شعر انه فعلا اصبح جزء من الفيلم.
وقال (مصطفى سعيد):انه كان فى الجيش فى مكان خدمته فهاجمته احدى الحيوانات التى لا يعرف ما هى وكان طولها حوالى 30 سم وكانت تقفز مسافه لا تقل عن متر فظلت تجرى خلفه وهو يجرى مع انه من المفترض انه يضربها من خلال البندقيه خاصته وقضى الامر لاكنه ظل يجرى وهى تجرى خلفه مسافه كبيرة!!.
وانتهت هذه الفقرة وبدأت الفقرة الفنيه .
فقامت (اميرة طارق)بألقاء شعر لعبد الرحمن الابنودى ،وقام (مصطفى تركى) بعرض اخترعه والذى اطلق عليه (غساله).
وقامت (رقيه عماد) بعرض ملخص لكتاب (الكاميرا) الذى اهداه دكتور لها من قبل.
وانتهت الندوه ووضح د/ الشنوانى انه سوف يكون مسافر الاسبوع القادم وطلب من ا/ احمد صبرى ان يكون ينوب عنه فى لندوة القادمه.
حضر الندوه كلا من:
محمد طارق
مريم محمد
هشام يحيى
منار سيد
اميرة طارق
احمد محسن
ايرينى جميل
عمر نصر
يوسف نصر
منه طنطاوى
مصطفى سعيد
رقيه عماد
تقى سيد
امينه محمد
ساره سيد
عبد الرحمن محمد
مريم يسرى
مصطفى تركى
محمد صلاح
محمد احمد