حبيبتى “زاب ثروت”
.
بدأ د.محمود سائلا
.
مين يعرف زاب ثروت ؟
تقريبا كل الموجودين رفعوا ايديهم
مين سمع الأغانى بتاعته ؟
عدد اقل رفع أيده
مين قرأ الكتب بتاعته ؟
سارة وأمينة فقط رفعتا ايديهم
سأل د.محمود موجها لهما السؤال إيه محتوى الكتاب ؟
سارة :مجموعة رسائل لأخته وامه وبنته وحبيبته ومصر
د:محمود : حسيتوا ان رسائله صادقة ؟
أمينة : اه ان حسيت انها طالعة من القلب كأن انا اللى بكتب .
د.محمود : سمعت ان الكتاب فيه فكرة جديدة ؟
سارة : فيه صفحات فاضية كل قارئ يكتب فيها اللى هو عايزة او رسالته الحاصة .
د : .ايه رأيكم فى الفكرة دى ؟
الهام : لما بقرا لأنيس منصور بيستفزنى اسلوبة وبكتب فى الكتاب رد على كلامة
د : بتحسى بإيه لما بتعملى كدة ؟
الهام :بحس إنى بناقش الكاتب .
د : هقولكم على تجربة شخصية من وانا صغير بيبقى عندى نوت بسجل فيها مشاعرى واحساسى واعبر عن فهمى للناس اللى حواليا ودى خاصة بيا مش بخلى حد يشوفها
أ.احمد : وايه المشكلة ان حد يشوفها
د : لأن عقلك هيعمل رقابة وحدود ومش هتعبر بحرية
ا: احمد : بس فى ناس بتقول رأيها بصراحة وحرية ومش بيهمها
د: بس بيحصل صدام مع المجتمع بتبقى متضطر تتنازل شوية
امينة : مش احسن لو المجتمع يبقى متفهم انا كمان بسجل كل حاجة فى نوت بس مش بوريها لحد
د : طبعا دى حرية لازم نسلبها من المجتمع ان يبقى لينا حصوصية لحد منقدر نظهرها وقت ما احنا عايزين الموضوع محتاج شوية صبر وحيلة لكن الصدامات 90 % منها احنا اللى بنخصر قصاد المجتمع
د : موجها كلامه لوفاء انا سمعت انك كتبتى شعر
فقالت وفاء شعر عن مذبحة الاستاد
ثم غنت امينة واحمد فكرى فى نهاية الندوة